جروب عاشقى الفوتوشوب

الاثنين، 7 أبريل 2014

عادة دفن غريبه تحرق المرأة حيّة، طوعًا أو كرها، مع زوجها المتوفى فكيف ذلك؟

عادة دفن غريبه تحرق المرأة حيّة، طوعًا أو كرها، مع زوجها المتوفى  فكيف ذلك؟

من المقرر شرعا أن دفن الميت فيه تكريم للإنسان، حيث ذكره الله تعالى فى معرض المن عليه، فقال عز من قائل: {ألم نجعل الأرض كفاتا، أحياء وأمواتا} المرسلات (25 ، 26).
وأجمع المسلمون على أن دفن الميت ومواراة بدنه فرض كفاية إذا قام به البعض سقط عن الباقين.

معظمنا يتبع الطرق الشرعية والتقليدية في دفن الموتى ولكن هناك بعض الجماعات القبلية يتبعون طرق عجيبة نابعة من خلفية دينية ومعتقدات ثقافية غريبة نوعاً ما. في هذا الموضوع نسلط الضوء على بعض تلك الطقوس التي مارستها الامم القديمة ومازالت تمارسها بعض القبائل حتى يومنا هذا.

قربنة الذات(السوتي)

 يشيع هذا الطقس في مناطق مختلفة من الهند، حيث يتم حرق جثمان الميت ونثر رماده في النهر، وتحرق المرأة حيّة، طوعًا أو كرها، مع زوجها المتوفى في بعض القبائل، وبالرغم من تجريم هذا الطقس في أيامنا هذه، إلا أننا لم نزل نشهد بعض الحالات المماثلة من حين إلى آخر.



الدفن السماوي


 يقدم أهل التبت جثامين موتاهم صدقاتٍ للطيور. حيث يتم تقطيع جثة الميت إلى شرائح، ثم توضع في مكان مرتفع، كقمة جبل أو هضبة عالية، لتولم عليها الطيور والجوارح الجائعة.

جثث على الشجر



 لا يختلف الأستراليون كثيرًا عن الزرادشتيين عندما يتعلق الأمر بطقوس الدفن، فلقد دأب الأستراليون القدامى على تعليق جثث موتاهم بفروع الأشجار لتتغذى عليها الجوارح


0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More