الغزاله اسرع من الاسد ومع ذلك تقع فريسه له هل تعلم لماذا ؟
لكن المغزى من هذه المعلومة أنه كم من الأوقات التفتنا إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته !؟ وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة لواقعنا ؟؟
وكم من إحباط داخلي جعلنا لا نثق بأننا قادرين على النجاة وتحقيق اهدافنا
الغزاله
لديها كبد ضعيف وعندما تجرى بسرعتها القصوى لمده تزيد عن 10 دقائق يبدا
كبدها بالتعب وﻻ يستطيع ان يمدها بالسكر الﻻزم للعمليات الحيويه فى الجسم
ومن ثم يبدا فى النزف حتى تسقط الغزاله من الإرهاق فيفترسها اﻻسد و ان تركت بعد الوقوع فهى مية ﻻ محال بسبب تدمير الكبد لديها
معلومة ستعلمك حكمة رائعه ستندهش عندما تعلم ان الغزاله سرعتها تفوق سرعه الاسد ومع ذلك عندما يطارها الاسد يقوم بالانقضاض عليها ويفترسها فكيف ذلك وهى اسرع منه
تبلغ سرعة الغزالة حوالى 90 ك / ساعة
بينما تبلغ سرعه الاسد حوالى 58 ك / ساعة
ورغم ذلك فى اغلب المطاردات تسقط الغزاله فريسه للاسد هل تعلم لماذا ؟!
لان الغزالة عندما تهرب من الاسد بعد رؤيته تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة لأنها ضعيفة مقارنة بالأسد و خوفها من عدم النجاة تجعلها تكثر من الالتفات دوما إلى الوراء ... هذه الالتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا على سرعة الغزال وهي التي تقلص من الفارق بينه و بين الأسد وبالتالي يتمكن الأسد من اللحاق بالغزال ومن ثم افتراسه .
لو عرف الغزال ان لديه نقطه قوة فى سرعته كما ان للاسد قوه فى حجمه وقوته لنجى منه ..
بينما تبلغ سرعه الاسد حوالى 58 ك / ساعة
ورغم ذلك فى اغلب المطاردات تسقط الغزاله فريسه للاسد هل تعلم لماذا ؟!
لان الغزالة عندما تهرب من الاسد بعد رؤيته تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة لأنها ضعيفة مقارنة بالأسد و خوفها من عدم النجاة تجعلها تكثر من الالتفات دوما إلى الوراء ... هذه الالتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا على سرعة الغزال وهي التي تقلص من الفارق بينه و بين الأسد وبالتالي يتمكن الأسد من اللحاق بالغزال ومن ثم افتراسه .
لو عرف الغزال ان لديه نقطه قوة فى سرعته كما ان للاسد قوه فى حجمه وقوته لنجى منه ..
لكن المغزى من هذه المعلومة أنه كم من الأوقات التفتنا إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته !؟ وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة لواقعنا ؟؟
وكم من إحباط داخلي جعلنا لا نثق بأننا قادرين على النجاة وتحقيق اهدافنا
ولكن التفسير العلمى لهذا الامر هو كالتالى
0 التعليقات:
إرسال تعليق